الغيرة إحساس جد طبيعي إلا أنها يجب أن تكون في حدود المعقول ولا يجب أن تصل إلى حد الأنانية و التملك والشك المرضي.المرأة تحب الرجل الغيور وليس الرجل الخجول الغير المبالي بها. يجب أن يحسسها بكينونتها وهي دليل على الرعاية الاهتمام الحماية و المسؤولية.
الغيرة ليست حالة جديدة.بل وجدت مند ظهور البشرية وهي حالة فطرية نجدها في دواخل كل شخص و تعتبر أمرا عاديا.إلا أنها لا يجب أن تتعدى الحدود.اد ستدخل الزوجين في حالة من الوسواس القهرية و المرضية و من الآلام التي يمكن أن تنقلب أحيانا إلى الشك.
البعض من الناس يتفقون مع وجوب الغيرة وانه يجب علينا المحافظة على هدا الشعور الجميل لأنه يسعد الطرفين الزوج و الزوجة. دون المبالغة في غيرتنا على الطرف الآخر.يجب الحرص على كسب ود الآخر و يقدر إحساسه بالغيرة الذي لا يهدف إلى التملك بقدر ما يؤمن حماية رابط الحب الذي يجمعهما.
البعض الآخر ضد الغيرة لأنها تفرز الأنانية المفرطة و تفرغ العلاقة من مدلولاتها العميقة.لأنها ناتجة عن عدم الاستقرار النفسي و تجعل النقاش محتدما باستمرار بين الزوجين .فالغيرة تقتل الحب و تجعل الإنسان مدمرا لحد الجنون ولا يفكر في العواقب الجانبية و التي غالبا ما تكون جد وخيمة.
super tbarklah 3lik had sujet mohim bzaf darouri men lghira entre zawjayn mai matkoun f achya2 tafiha midou vraiment tbarklah 3lik lmazid mena l3ata2 afidna bima3lomatek
RépondreSupprimer